دولي

مواطن تركي يرتكب مجزرة مروعة بعائلته في إسطنبول بسبب رسائل واتساب مسيئة

إسطنبول- ستورم

ارتكب مواطن تركي مجزرة مروعة بعائلته في إسطنبول، بسبب رسائل واتساب مسئية وصلته على هاتفه.

ونقلت وسائل إعلام التركية عن مصادر محلية قولها إن الجاني قتل زوجته وأمها بسبب رسائل غير أخلاقية شاهدها على هاتف زوجته في منطقة غازي عثمان باشا بإسطنبول.

وقالت صحيفة هبرلار التركية إن الحادثة وقعت مساء يوم أمس، حيث قام المدعو تورغاي بتهديد زوجته بالقتل, لتقوم أم زوجته بالإتصال بالشرطة والتبليغ عنه، وفي هذه الأثناء قام المجرم بإطلاق النار على أم زوجته وأرداها قتيلة وعندما حاولت الزوجة الصراخ قام بقتلها أيضا أمام طفلتهما البالغة من العمر 4 أعوام .

وبحسب المصادر، جاءت أخت الجاني وزوجها لمكان الواقعة في إسطنبول أثناء وقوع الجريمة وعندما حاولت الصراخ أطلق النار عليها وعلى زوجها و ما زال الإثنان يتلقان العلاج في المستشفى، وعندما جاءت الشرطة أطلق النار على قدم أحد العناصر وأصابه أيضا.

اقرأ أيضا: حادثة مأساوية لسيدة تركية في مرسين خلال العيد (فيديو)

تعرضت سيدة تركية في مدينة مرسين لحادث مأساوي، عقب سقوطها من حافلة ركاب صغيرة.

وقالت مصادر اعلام تركية، إن الضحية سقطت من الباب المفتوح للحافلة الصغيرة  في منطقة طرسوس في مرسين، مما أدى إلى وفاتها.

اقرأ أيضا: “احتفال غير لائق” لـ”عبدالرحمن الصيفي” كاد أن يضيع ذهبية الألعاب العالمية على مصر (فيديو)

وبحسب ما نشرته صحيفة جمهوريات وترجمته تركيا بالعربي، فإن الضحية تدعى مريم أوزكيراج، وأن الحادث وقع بتاريخ 7 تموز الجاري في شارع فاتح محلسي أضنة.

وأضافت:” بعد الإبلاغ تم إرسال فرق الإسعاف و الشرطة الى مكان الحادث وتم نقل المصابة إلى المستشفى لتلقي العلاج، إلا أنها فارقت الحياة هناك.

اقرأ أيضا: وفاة معلمة سورية بعد فصلها من مدارس الكويت الخيرية في لبنان

 

توفيت المعلمة السورية “نجلاء. ح، 45 عاما” نتيجة إصابتها بأزمة قلبية بعد أيام من فصلها من وظيفتها في مدارس الكويت الخيرية في لبنان بشكل تعسفي.

وعلمت “ستورم” من مصادر خاصة أن نجلاء كانت تشغل وظيفة معلمة في  مدارس الكويت الخيرية التابعة للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية والتي تعتبر مسؤولة عن تعليم حوالي 13 ألف  طفل سوري شمالي لبنان.

وأوضحت المصادر أن المعلمة السورية طردت بدون سبب، مع أكثر من خمسة عشر معلمة  أخرى مع بداية أزمة الدولار، في حين اعتبر البعض أن القائمين على المشروع من اللبنانيين قاموا بطرد السوريين واستبدالهم بمعلمين محسوبين على إحدى الحركات الإسلامية في طرابلس للاستفادة من الدولار القادم من الكويت.

 

İlgili Makaleler

Bir yanıt yazın

E-posta adresiniz yayınlanmayacak. Gerekli alanlar * ile işaretlenmişlerdir

Başa dön tuşu

Reklam Engelleyici Algılandı

فضلا تعطيل إضافة حاجب الإعلانات لتصفح الموقع