قال فريق “منسقو استجابة سوريا”، في بياناً له،”أن كمية المساعدات الكلية التي دخلت إلى المناطق المحررة خلال العام الماضي وعدة أشهر من العام الحالي، بلغت 587,141 طن، موزعة على النحو التالي، “المساعدات الغذائية 415,989 طن (70.85%)، مستلزمات النظافة والمواد الصحية 8,514 طن (1.45%)، تجهيزات لوجستية متنوعة (المواد غير الغذائية) 150,132 طن (25.57%)، المساعدات الطبية 12,506 طن (2.13%)”.
وهي كمية المساعدات الإنسانية الواردة عبر معبر باب الهوى منذ بداية 2020 وحتى بداية حزيران 2021.
لـ متابعة الأخبار العاجلة على الواتساب إضغط هنا
وتابع الفريق إنه وبالرغم من ضعف عمليات الاستجابة الإنسانية في المنطقة، تظهر البيانات الواردة أعلاه كمية المساعدات الإنسانية المقدمة لأكثر من 2.6 مليون شخص خلال الفترة المذكورة.
وأشار في بيانه أن النساء والأطفال يشكلون مانسبته65%منهم،منوهاً إلى أن مناطق شمال غرب سوريا تعاني من ضعفٍ في عمليات الاستجابة الإنسانية.
اشتـ.ـباكات عنيـ.ـفة وواسعة قرب منبج
دات تزامناً مع إقتراب موعد للتصويت الأممي على قرار استمرار دخول المساعدات الإنسانية عبر معبر باب الهوى نحو المناطق المحررة، المزعم عقده في العاشر من الشهر القادم تموز، ووسط تهديد روسي برفض هذا القرار وهي التي ترغب بأن تدخل جميع المساعدات عبر النظام وإلى مناطقه ومن ثم يتم إرسالها عبر معابر داخلية إلى المناطق الخارجة عن سيطرة النظام حسب زعم روسيا.