منوعات

جـ.ـريمة المهبولة تنتهي بوفاة الثلاثة.. الأم والابن والشرطي

ستورم _ متابعات

توفي مقيم سوري في الكويت، الاثنين، عقب إلقاء القبض عليه بتهـ.ـمة قتـ.ـل شرطي، فيما قالت الصحافة المحلية إنه طعـ.ـن أمه قبل دقائق من استـ.ـهدافه لعنصر الأمن في منطقة المهبولة.

وكانت مصادر كويتية كشفت أن الجاني وافد سوري، يدعى (محمد.أ)، متـ.ـهم بارتكاب جـ.ـريمتي قتـ.ـل أمه وشرطي المرور.

لـ متابعة الأخبار العاجلة على الواتساب إضغط هنا

وذكرت صحيفة “القبس” الكويتية أن “الجاني أُصـ.ـيب بطلقات نـ.ـارية في ساقه وساعده، قبل ضبـ.ـطه من قبل فرقة الاقتحام بالقوات الخاصة، بالقرب من أحد المزارع بمنطقة الوفرة، جراء اشتباكـ.ـه معهم بسـ.ـلاح شرطي المرور؛ الذي سرقه وهرب عقب قيامه بقتلـ.ـه”.

وأضافت بحسب مصادرها، أن المتـ.ـهم بادر بإطـ.ـلاق النار على فرقة الاقتحام، ورفض الامتثال لأوامرهم بتسليم نفسه، وأطـ.ـلق النار عليهم حيث أبدى مـ.ـقاومة شديدة، الأمر الذي استدعى مبادلته إطلاق النار، وإصابته، والقبض عليه، وجرت إحالته إلى المستشفى لتلقي العلاج، ووضع تحت حراسة أمنية مشددة، انتظاراً لتحسن حالته الصحية.

هذا ما نتج عن مؤتمر روما بشأن سوريا

ولاحقاً كشفت مصادر محلية أن الوافد السوري المتـ.ـهم بارتـ.ـكاب جريمـ.ـتي قتـ.ـل أمه وشرطي المرور، توفي قبل قليل داخل المستشفى، متأثراً بالإصـ.ـابات البليغة التي لحقت به جراء تبادله لإطـ.ـلاق النار مع رجال فرقة الاقتحـ.ـام بالقوات الخاصة.

وشغلت القضية الرأي العام الكويتي، وانتشر وسم #جـ.ـريمة_المهبولة، مع تنـ.ـديد بالحـ.ـادثة، ودعوات لضبط الأمن، وتفادي وقوع مثل هذه الحـ.ـوادث.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

فضلا تعطيل إضافة حاجب الإعلانات لتصفح الموقع