فيفا يغير قواعد ركلات الجزاء بسبب حارس الأرجنتين مارتينز
من المقرر أن تتسبب التصرفات الغريبة لـ حارس الأرجنتين ، إيميليانو مارتينيز ، خلال ركلات الترجيح في كأس العالم تغييرًا كبيرًا في قواعد ضربات الجزاء في الموسم المقبل.
كان حارس الأرجنتين مارتينيز بطل فوز بلاده بركلات الترجيح أمام هولندا في نصف النهائي وفرنسا في نهائي المونديال الذي فازت به بلاده للمرة الثالثة في تاريخها.
لكن مهارته في اللعب وتكتيكات التأخير التي تهدف إلى تشتيت الخصوم أثارت غضب مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم.
يقوم (Ifab) بإجراء تغييرات من شأنها منع الحراس من التدخل والسعي إلى إستفزاز منفذي ضربات الجزاء ابتدادءً من الموسم القادم.
لم يكن حارس الأرجنتين مارتينيز الشخص الوحيد الذي اعتبر الفيفا والإيفاب سلوكه خطيراً جدًا حيث جربها الهولندي أندريس نوبرت وكان هناك قلق بشأن رقصات حارس المرمى المجنونة في ركلة جزاء أمام أستراليا.
نتيجة لذلك ، وافق مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم الأسبوع الماضي على أنه لا ينبغي السماح لحراس المرمى بتأخير تنفيذ ركلات الجزاء أو “تشتيت انتباه لاعب الركلة بشكل غير عادل”.
وسيُنظر الآن في صياغة لوائح جديدة ليتم التصديق عليها في اجتماع الجمعية العمومية في لندن في مارس قبل إعادة صياغة القوانين.
.
.
اقرأ أيضا: تعرف على حجم ثروة كريستيانو رونالدو
ستورم – متابعات
كشفت “صحيفة ماركا” الإسبانية، في تقرير لها. عن حجم ثروة كريستيانو رونالدو نجم المنتخب البرتغالي لكرة القدم والتي تحققها خلال مسيرته المهنية.
وقالت الصحيفة في تقرير لها إن ثروة كريستيانو رونالدو. تخطت حاجز المليار دولار في أرباحه المهنية بالعام 2020، مشيرة إلى أن قيمة ثروته الصافية من أكتوبر/تشرين الأول 2021 وصلت لـ500 مليون دولار.
اقرأ المزيد: حضارة المايا القديمة كانت أكثر تطواً مما نتوقع.. اكتشاف علمي جديد
وحقق “الدون” ثروته منذ بداية مشواره في ملاعب الكرة مع سبورتينغ لشبونة البرتغالي. وهو في عمر السابعة عشر، ومرورا بأندية مثل ريال مدريد ويوفنتوس ومانشستر يونايتد. وساهم فوزه بالكرة الذهبية وإنجازاته الكورية في جنيه أرباحا كبيرة. من الترويج للعديد من العلامات التجارية.
وأوضحت الصحيفة أن رونالدو لديه أكثر من 500 مليون متابع على “إنستغرام”. و95.4 مليون على “تويتر”.
إمبراطورية فندقية
وفي عالم الأعمال، أسس رونالدو إمبراطورية فندقية تديرها مجموعة Pestana CR7.
كما وسع نطاق أعماله، في عام 2019، بافتتاح عيادة لزراعة الشعر في ماربيا الإسبانية.
ومن ثم التوسع في العديد من المدن الأخرى في كل من البرتغال وإسبانيا، الأمر الذي جعله يحقق 114 مليون دولار سنويا.